الإثنين 16 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

والدموع في عينيه.. سامح حسين متأثرا: كنا بناكل بواقي الأكل

موقع أيام نيوز

والدموع في عينيه.. سامح حسين متأثرا: كنا بناكل بواقي الأكل
على مدار الساعات الماضية احــ..ـــتل الفنان سامح حسين مؤشرات بحث جوجل عربيًا ومختلف تريندات السوشيال ميديا وبالأخص موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك)، وذلك عقب حديثه عن تفاصيل  وجوانب خاصة جدًا من حياته الشخصية والظروف الصعبة التي مر بها عقب غياب والده عن المنزل وانفصال والديه، وتحدث أيضًَا عن كواليس ۏفاة شقيقه غـرقًا وإصـابة والدته بمـرض السړطان.

وبعد تصدره التريند العربي تستعرض أبرز المعلومات والإنتاجات الفنية للفنان سامح حسين:

ولد في حي شبرا بالقاهرة، وهو حاصل على ليسانس الحقوق في جامعة عين شمس وليسانس الآداب قسم المسرح شعبة تمثيل وإخراج في جامعة حلوان وخريج الدفعة الأولى من ورشة المسرح بمركز الإبداع الفني بدار الأوبرا المصرية

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وحل الفنان سامح حسين، ضيفًا ببرنامج "واحد من الناس"، والمذاع عبر قناة الحياة، للحديث عن أسرار من حياته الشخصية وكوابيس بداياته الفنية

وقال حسين خلال حواره بالبرنامج مع الإعلامي عمروالليثي،:" عيشنا فترة صعبة ووالدتي كانت بتروح لقرايبنا وتقولهم عاوز بواقي الأكل عشان مربية فراخ في المنور والحقيقة كنا إحنا الفراخ".
وأردف،: "أنا بحكي الكلام ده ومعنديش أي خجل، والدتي كانت منفصلة عن أبي وكانت هي من تتولي الإنفاق علينا، متابعا:" أنا اتمرمطت كتير"

واستكمل متأثرا والدموع في عينيه،: "كنت بشتغل أيام الجامعة عشان مش عارف أجيب مصاريف منين وكنت بشيل الطوب والرمل لحد ما فقرات ضهري تعبتنى".

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
وأختتم،: "أنا بحكي الكلام ده ليه لأني طرقت كل أبواب الرزق الحلال وجايز حد يشوفني نموذج كويس فيكون عارف انا بدأت ازاي"

واشتهر بخفة ظله وقدرته ومهاراته في الكوميديا وعمل في أكثر من 150 مسرحيه مابين التمثيل والإخراج، عمل كمساعد مخرج لسنوات طويلة بحثًا عن فرصة في التمثيل وحبًا للفن حتى كانت نقطة انطلاقه في المسلسل المصري (راجل وست ستات) عام 2007 عندما لعب دور الشاب الساذج الذي يحمل اسم (رمزي) الذي قدم عبره للجمهور شهادة احترافه الفنية وصار أحد أبرز النجوم الأساسين في نجاح المسلسل، وزاد المسلسل من شهرته فقام بالاشتراك في العديد من الأفلام حتى جاءت البطوله المطلقة في الدراما التليفزيونية عام 2009 في مسلسل “عبودة ماركة مسجله”

، أهتم بالطفل فأسس شركة إنتاج فني قدم من خلالها مسلسله الكارتون الشهير “الكابتن عزوز” وكان أول بطولاته السينمائية فيلم “30 فبراير”.. وتلاه أعمال فنية كثيرة سواء على الشاشة الصغيرة أو الذهبية..