حكاية تميم الداري وما راي من عجائب
كتاب يقرأه وهو صحف موسى وإبراهيم عليهما السلام وقد فهم كلا م العرب. فسلمت عليه فرد علي السلام وقال من أنت يا هذا ومن أي أمة فأخبرته بقصتي من أولها إلى آخرها وقال لي يا هذا لقد رأيت عجبا عظيما وقد سمعنا بذكر محمد ص في كتابنا ومن أجله ىخلق الله تعالى جميع الأشياء فطوبي لأمته ولولا قطع السبيل إلى أرضنا لزرنا قپره إلا أن أرضنا بعيدة. ثم أخبر أصحابه بلسانهم فجعلوا يبكون وينظرون إلي وشفقوا على حالي وأعطوني من أزوادهم وحفظوني وأكرموا مثواي غاية الإكرام فحمدت الله تعالى وشكرته.
وبقيت معهم مدة من ستة أشهر بلياليها ونحن في كبد الشمس المشرق ولا نرى إلا السماء والأرض فقلت لهم من أي أمة أنتم فقالوا لي نحن من ذرية يافث بن نوح عليهما السلام وبلادنا في جزيرة من جزائر البحر المحيط عند طلوع الشمس فلما كان بعد ذلك إذ رأيتهم يبكون ويودعون بعضهم بعضا فقلت لهم ما الذي أبكاكم فقالوا لي يا صاحب محمد ص أنظر أمامك فإذا بجبال عالية في الهواء أشد سوادا من الغربان فقالوا لي هذه جبال ما بلغت السفينة إليهم إلا هلكت لا محالة .فبينما أنا أخاطبهم ويخاطبونني إذ بلغت السفينة إلى أول جبل من تلك الجبال فنطحت فيه فإنكسرت فنجا من نجا وهلك من هلك.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فلما سمع بذكر محمد إنتفخ حتى ملأ المغارة وقال لي بعث محمد قلت نعم قال لقد قرب الوقت الذي أخرج فيه ولكن كيف تركت الناس قلت بخير !!! قال يصلون قلت له نعم !!! قال لي أيكذبون قلت له لا !!! ثم صار ينحط قليلا حتى رجع كما كان أول مرة ثم خرجت