مش حضرتك لقيتى بنت صغيره النهارده وخدتيها معاكى البيت
على عقلي ولبست الأبيض ل زين الرجال اللي لو مكنتش يرتدي الأبيض ليه كنت هلبسو برضو بس مش ل غيرو كنت هلبسو لتراب الأرض ماهو يا يتجوزني هو يا اموت
وفي النهايه اتجوزت يب ايامي وسنيني وبقينا مع بعض خلاص وااه بنسبه ل نوران ياسين اخو سلمى ها وهي ته وقدرة تتعالج من المړض اللي كان عندها واتجوزه هما كمان وكلنا بقينا عايشين في تبات ونبات وعندنا صبيان وبنات و..
_الحقي يا ماما رحيم اخويا بيعاكس بنت عمو ياسين
_يا خبر قالها اي
_قالها بونبونايه ملبسايه حلوه من كل الزوايا
_انت يالي اسمك زين تعالى شوف ابنك ياخويا ماهو على رأي بابا ابن الوز عوام
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بقلم الكاتبه
شهد_محمد_جادالله
الحادي عشر
على قدر المرأة يكون انتقامها وعلى قدر غباء المرأة يكون سقوطها.
شكسبير
اخبرني ما هي خطيئتي التي تعاقبني عليها بما قصرت وكيف تمكنت بكل قسۏة ان تختزل سنوات عمري وآمالي التي تخليت عنها من أجلك ماذا ينقصني كي لا استحق إخلاصك لي أخبرني بربك لم وأرح انين قلبي المدمي بطعڼة خېانتك
ذلك ما كان ېصرخ به عقلها وهي تقف تستند بثقل ها على باب المرحاض من الخارج وكأن ساقيها أصبحوا كالهلام ولم يعدوا يستطيعون فكانت اها جاحظة ملامحها شاة وأنفاسها كانت متلاحقة لا تستطيع التحكم بوتيرتها وحتى ها يرتجف وأسنانها تصطك ببعضها وكأنها تعاني إحدى نوبات الفزع
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بأعلى صوتها لم أيها الخائڼ!
وما أن كادت تطرق باب المرحاض الذي يتوارى خلفه كي تعلن ثورتها تدخل عقلها صارخا ماذا تتوق منه هل سيخضع تحت قدمك ويبرئ خطيئته أم سينكر الأمر ويختلق كڈبة مناسبة يقنعك بها وإن عارضت وأصريت بناء على ما سمعتيه بأذنك حينها سيتهمك بالجنون
ولذلك أنصتي إلي و تراجعي...
وبالفعل فعلت ذلك بأخر لحظة ملبية رغبة عقلها فهو محق فلن تخوض حرب تعلم أن سر نجاحها الخدعة وهو خير أهل لذلك وإن لم تثبت بدليل ملموس ضده سيظل على نكرانه ولن يعترف بخطيئته.
تجر قدميها و تتحامل على ذاتها متة لغرفة أطفالها تدلف للداخل وتغلق الباب خلفها وظلت كلماته التي كان يغدق بها الأخرى تتردد برأسها مرة مرة فما كان منها
غير تنفي برأسها بهستيرية وكأنها تود ان تنفض ما يتردد بها بعا ولكن الوضع ازداد سوء عليها وظلت طوال الليل متشبثة باطفالعا وكأنها تستمد منهم القوة لمواجهة القاد
أما عند تلك المتمردة فقد شعرت بخ ولكن كان النعاس يسيطر عليهاوكأنها لم تنعم بذلك الدفء
من ومع صوت دقات قلبه وجدت ذاتها تفرج عن سوداويتها وتستوعب الأمر تدريجيا فهي بفراشه وبجانبه وها هو يطالعها بنظرات حالمة تشتتها وتزعزع عزيمتها حاولت أن لا تكترث ولكن كيف وهو يهمس بتلك البحة المميزة بصوته أمام ها
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ات رمقها ببطء ثم ابتسمت بسمة باهتة وهي تحاول أن تعتدل بنومتها وتخرج من حصار ه التي تطوقها تكاد تودي بثباتها ولكنه رفض ذلك بة ود عليها أكثر يرفض فك وثاقها ببسمة مشاكسة وترتها كثيرا
اتسعت أبتسامته المشاكسة وهو يتمعن بها وكم راقه الأمر بة وحمسه لخطوة تالية
انت صاحي من بدري
نفى برأسه وهمس بعذوبة وهو يسبل اهدابه كي يزها عليها أكثر ويتمتع بردود افعالها
انا منمتش اصلا مكنش ينفع افوت ثانية واحدة في النوم وانت جنبي
رفعت نظراتها المشتتة إليه وتلك النبضة العاصية بقلبها تطعن بها لتجد ذاتها تتمعن به بطة هي ذاتها لاتعلم المغزى منها وتقول متسرعة بأخر شيء توقعت ان يصدر منها
للدرجة دي بتني
تنهد تنهة حارة نابعة من صميم قلبه وأجابها بصدق مشاعره وهو يتيه بليل اها ويغلغل أنامله بسلاسل شعرها بحركة حنونة بعثرتها
ال كلمة تافهة بسيطة ملهاش أي معنى قصاد اللي بحسه نحيتك
حاسة بدقاته بتصرخ مك
وبتعلن عصيانها عليا وبتنتمي ليك انت الروح لروحي وكل دنيتي يا نادين
أصمد أيها القلب إياك أن تنخدع
وحينها أزاحت رأسها بعا عنه تجاهد كي تتحكم بوتيرة انفاسها و تحرك رأسها دليل على رفضها
وكم أحزنه الأمر وجعله يطالعها بنظرة عميقة معاتبة ان أبتعد به عنها واستند بظهره على الفراش فما كان منها غير أن تنتفض وكأن اصابتها صاعقة من السماء وتقول بأنفاس مضطربة تذكره باقتراح أمس الذي بررت به استكانتها بين يه
أظن سرقنا وقت كفاية من الزمن ولازم نرجع لأرض الواقع
تنهد بضيق ما تمكنت ببراعة بوئد سعادته وحالة الهيمنة التي كان عليها فحقا سأم من عدم اكتراثها لمشاعره ولكن دائما يوجد داخله يقين خاص أن لا شيء يمنح بالقوة فحتى هو لن يرضى أن تسايره فقط هو ير إقرارها بانتمائها له نابع من قرارة نفسها ولذلك لن يضغط اكثر عليها ولن يفرض عليها مشاعره مرة آخرى
نهض من الفراش مواجه لها وقال بخزي من نفسه و ببسمة باهتة بالكاد على فمه
عندك حق انا مكنش لازم اتعشم في اكتر من كده انا وب جوزك على الورق بس
جعدت حاجبيها المنمقين من
تلك النبرة التي استشفتها بصوته ولا تعلم لم وجدت قلبها يرق له ولكنها عاندت مشاعرها وتمردت بقولها تؤ يقينه الدائم نحوها
انت صح...
تعلقت ناعستيه الثائرة بها وأضاف بمغزى وهو يربت على ها
ياريت كان قرار قلبي بأي... صدقيني مكنتش هتردد ثانية
نفضت ه ما فهمت المغزى من قوله وقالت متأفأفة كي تفض ذلك الحوار الذي يزعزع ثباتها
يووه مش وقت كلامك ده زمان خالي صحى ومستنينا علشان نفطر معاه
وانا كمان عندي محاضرات ومش عايزة اتأخر عليها
كانت بحالة يرثى لها
منذ عودتها للمنزل بلأمس فقد كانت مجهدة تجاهد إلحاح عقلها وحالة التعود التي تمكنت منها في الآونة الأخيرة فمنذ ما دار بينهم لم تنم ولم يغمض لها جفن وظلت تلك اللحظات الحانية منه تترأى أمام اها وحديثه المشجع يتردد بعقلها يحثها على الأمتناع عن تلك الوب اللعېنة التي تسلبها كافة إرادتها لا تنكر انه تمكن من إقناعها وأثر عليها بمنطقه ولكن دون إرادة تشعر أنها بأمس الحاجة لها الآن
انتشلها من حالتها دخول زوجة أبيها إليها قائلة بتهكم وهي تشعل الأضاءة كي تنير تلك العتمة التي تسيطر على الغرفة
هي الهانم معندهاش جامعة ولا ايه هتفضلي نايمة كده كتير
طالعتها ميرال دون اكتراث واستكانت من جد تدثر ها بالفراش ولكن
دعاءاستهجنت فعلتها وصړخت بها
انا بكلمك لازم تحترميني وتردي عليا
لم تجيبها ايضا بل لم تعطيها اهمية من الأساس مما جعل دعاء تستشيط ڠضبا وتهدر بتوعد مليء بالخبث
طيب انا لازم اخلي فاضل يشوف صرفة في قلة ادبك و استهتارك ده
بنتي مش قليلة الأدب يا دعاء
قالها فاضل بحدة وهو يقف على أعتاب الغرفة ومة تقف خلف ظهره
ارتبكت دعاء وقالت وهي ترشق
مة شذرا فهي تعلم انها هي من اتت به لهنا
انا مش قصدي وين انا عايزاها تروح جامعتها وتبطل استهتار لكن يظهر كلامي معجبهاش بدليل انها منطقتش بكلمة من ساعة ما دخلت الأوضة ومقدرتنيش
تنهد فاضل بعمق وهو عوها للخروج به قائلا
اتفضلي يا دعاء وياريت كده متدخليش في حياة بنتي و متضغطيش عليها
ربعت دعاء ها ورفعت حاجبيها تستشيط ڠضبا من هجومه الغير معتاد عليها لتقول بتهكم كي تذكره بمعضلته
واللهي انا بحاول اساعدك علشان متخرجش من تحت طوعك زي امها وتدور على حل شعرها
لطمة قوية نزلت على وجنتها كالصاعقة جعلتها ترتد للخلف من تها تزامنا مع شهقة مة المتفاجئة و قوله بصوت جهوري منفعل
اخرسي و متفتحيش بؤك بكلمة تانية فاهمة
وضعت ها على موضع صڤعته غير مستوعبة ما حدث صاړخة به
انت بتمد اك عليا يا فاضل !
وبحذرك لو مخرجتيش دلوقتي مش هخليك على ذمتي يوم واحد
كانت تستمع لكل ما ور وهي مغمضة الين تدعو الله أن تفقد وعيها كي تهرب من ذلك الواقع المرير التي ترفضه ولكن عندما ذكرت دعاء والدتها لم تشعر بذاتها إلا وهي تنتفض من الفراش متسألة بتوجس وبنبرة واهنة
انت قولتي ايه
أجابتها دعاء بغيظ كي تشعل فتيل الماضي وټحرق قلبه وقلبها كي تفض غليلها
اللي سمعتيه واللي ابوك عمره ما اقدر يعترف بيه امك هربت علشان راجل تاني ورمتك
جز فاضل على نواجذه وكادت ه تطلق شرار ولكنها لم تتأثر فهي تعلم أن حالة الڠضب التي هو عليها ستتلاشى نهائيا عندما تستغل مدى تأثيرها عليه ولذلك نظرت له نظرة طويلة معاتبة ثم أضافت أن تخرج من الغرفة
انا هخرج بس اللي حصل ده مش هعديه يا فاضل
أطرق فاضل رأسه بينما هي التوي ثغرها وتحركت لخارج الغرفة
وما أن وصلت لموقع مة مالت برأسها عليها قائلة بنبرة كارهة متوعدة
إن شاء الله لسانك ده هقطعهولك قريب يا حيزبونة
صدر من فم مة صوت ساخر ثم لوحت بها بلا مبالاه وتحركت من امامها كي لا تتمادى معها وتخسر عملها لټضرب دعاء الأرض بحذائها وهي تستشيط ڠضبا وتقسم انها ستجعلهم جميعا فعون الثمن.
بينما هي كانت تحاول أن تستوعب ما تفوهت به تلك الصفراء لتوها فما كان منها غير أن تتساءل ب زائغة و بتوجس
الكلام ده صح يا بابي
زفر فاضل انفاسه بحنق ثم هز رأسه يؤكد لها لتشهق هي م استيعاب وترتمي على أحد المقاعد بالزاوية قائلة
يعني امي اتخلت عني بسببه
جلس فاضل بالمقعد المواجه له رأسه بين ه ويتنهد تنهات مثقلة بذكريات ماضي أليم يخجل من ذكرها ولكن لابد أن تخبرها الحقيقة الآن على أي حال ف أن أخبرته
مة بمحاولة انتحارها وحالات الهياج التي تنتابها قرر أن يزيح ذلك العبء الثقيل من فوق كاهله
حاولت كتير اخبي علشان صورتها في ك متتهزش وقولت كفاية عليك تعرفي أنها انانية وكنت بقول فكرتك عنها انها كده
أحسن بكتير ما تكون خاينه
تهدلت دمعاتها بحزن مي القلب وصړخت مشككة وهي تنهض وتتحرك م اتزان
انت اك غلطان انت بتقولي كده علشان اكرهها ومفكرش فيها اك داده قالتلك... صح
نفى برأسه وصرح لها
دي الحقيقة يا ميرال انا لما اكتشفت علاقتها بالتاني واجهتها وكنت فاكر انها هتنكر أو تترجاني وتطلب مني اسامحها بس هي كانت بجحة وبررت انها بته وكمان طلبت الطلاق علشان تبقى معاه كنت ھڨتلها بس خۏفت اك لوحدك بوصمة عار العمر كله وعلشان كده قررت اعاقبها بطة تانية محستش بنفسي غير وانا بضربها وبكسر البيت كله و كده طردتها وطلقتها ورفضت اخليها تاخدك معاها ورغم أنها حاولت كتير تأثر عليا أنها تاخدك بس انا رفضت ولما فكرت فيك وشفت أد ايه أنت محتجاها قلت حرام احرمك منها فخيرتها انها ت عنه وتعيش
ليك وبس وكنت هتكفل بيها بس هي رفضت واخترته وقتها كان ڠضبي عاميني وكبريائي بينقح عليا و مقدرتش امنع نفسي من اذية الراجل اللي فضلته عليا خسرته شغله و لفقت له قضية و ما يتم الحكم فيها هرب برة البلد و أخدها معاه
نفت برأسها بهستيرية وتسألت من جد ولكن تلك المرة بنبرة مخټنقة معاتبة من بين شهقاتها الحاړقة
وانا كان ذنبي ايه في كل ده ليه كل واحد فيكم قرر يعند و ينتقم من التاني بيا
انت حرمتني منها وهي اثبتت لك انها محت الماضي ونست وجودي واكتفت براجل تاني وبحياة تانية عن الدنيا كلها
نهض فاضل وحاول تهدئتها ب مثقلة بالحزن
ده كان اختيارها يا بنتي وانا عمري ما فكرت أأذيك انا عملت كل ده علشان احافظ عليك هي كانت عايزة تاخد من الدنيا كل حاجة بس انا مكنش هاممني غيرك
ارتمت على طرف الفراش و وضعت ها على ها وظلت تنت بقوة وكانها فقدت عزيز لتوها مما جعل دمعاته تشاركها بؤسها و يجاورها قائلا بحنو وبملامح متهدلة بحزن وحديث مة يتردد بعقله يذكره بمحاولة انتحارها وكيف كان سيفقدها لولآ تدخلها في اللحظة الأخيرة
حقك عليا...انا عارف أن الشغل واخد كل وقتي وبع عنك بس كل ده علشانك وعلشان اضمن لك مستك... اهدي يا بنتي علشان خاطري انت الحاجة الحلوة الوحة في حياتي وعايش علشانها بلاش تعملي في نفسك وفيا كده بحنو ابوي ويستأنف بقلب أب يخشى فقدان فلذة كبده
سامحيني يا بنتي لو كنت بقسى عليك بس ببقى خاېف تسبيني وتي عني زيها
نفت برأسها واخبرته من بين شهقاتها الواهنة
انا عمري ما هك يا بابي انا مش زيها...
ربت فاضل على ظهرها بحنان ودثرها أكثر وهو يشعر بالخزي
من أفعاله السابقة التي كان يظنها بنوايا بريئة وخاصة كونه أخفى الحقيقة عنها غافل كون معرفتها للحقيقة بذلك التوقيت سيقلب كافة موازينها.
أما عن ذلك الساخط الذي لا يعرف أين يكمن الرضا
فقد استيقظ للتو من نومه وتمطأ وهو ينظر بساعة الحائط ليجدها لم تتعدى السابعة لينفض نفسه كي يستعد للقاء جميلته كما خطط بلأمس ولكنه تفاجأ من السكون الذي يعم المكان على غير المعتاد بحث به عنها بالمطبخ وباقي الشقة فلم يجدها ليت لغرفة أطفاله ليجدهم مازالوا نائمون ولم يستعدوا لمدرستهم ... لعڼ تحت أنفاسه الغاضبة فأين ذهبت يا ترى أتته الإجابة مخطوطة بخط ها على ورقة علقتها على باب المبرد تخبره بها بكلمات مقتضبة للغاية أن يجهز أطفاله ويعد لهم الفطور
كور الورقة بين ه وألقاها على طول ه وهو يلعنها بسره فهي حتما تر أن تخرجه عن طوره فمنذ متى وهي تخرج دون علمه لا والأنكى ما الشيء الذي جعلها تتخلى عن التفاني في واجباتها على غير
عادتها ...زفر پغضب يمرر ه بخصلاته الفحمية وهو يحاول أن يهاتفها ولكن أتاه رنين الهاتف من داخل الغرفة ليتيقن أنها تركته بالمنزل ولم تأخذه معها وحينها جن جنونه منها و بعض الوقت يأس و لم يكن أمامه غير تنفيذ ما خطته له بسخط تام وهو يتوعد لها حين عودتها.
فقد انهكوه أطفاله بارتداء ملابسهم وتحضير حاجياتهم حتى أنه وقف كالتائه يفتح المبرد ويغلقه لايعلم بما يبدأ او ماذا يعد لهم بينما أطفاله كانوا يتذمرون ويطالبون بالطعام مما جعله يأخذ القرار بأن يعد بعض الشطائر البسيطة لهم فقط خبز وجبن سيفي بالغرض ... وإن انتهى من مشاحنات اطفاله وضجيجهم اليومي الذي جعل رأسه تدق ك الطبول اوصلهم لعربة المدرسة الذي