رواية لو مراتك ماټت اياك تتجوز عليها. بقلم اسماعيل موسي
الكهربائي ارتفع فجأه
قلتلها استني هنا هنزل اجيب لمبات جديده واغيرها
هند قالت ابدآ مش هقعد هنا وحدي رجلي علي رجلك
البنت صړخت رحت جبتها على الكنبه وهند قعدت كانت خاېفه اوي وضعيت عليا
قعدت واقلها متخفيش انا هغير اللمبات مفيش حاجه حصلت.
هند خدت البنت وراحت شقتها وانا نزلت اجيب لمبات جديده السلم كان ضلمه واحنا ساكنين في آخر دور شقتين في وش بعض
نزلت دورين قدام شقه فاضيه صحابها عزلو منها باب الشقه كان مفتوح انا قلت يمكن الغفير نسي يقفله يدوبك حطيت رجلي وهنزل وقطه سوده ضخمه نطت فوق راسي
انا قعدت اصړخ والقطه نازله تخربش في وشي لحد ما قطعته عمال امسكها عشان ارميها مش قادر كانت بتعض في كتفي اتكعبلت ووقعت علي السلم مسحت السلم وانا بتدحرج لتحت
قدرت أقف بس معرفش ازاي القطه وصلت تحتي في السلم بدل ما كنت هجري لتحت طلعت جري لفوق والقطه ورايا عايزه ټموتني.
دخلت شقة هند وقفلت الباب ورايا والقطه عماله تخربش في الباب من بره جسمي كله مكسر مش قادر انصب طولي
هند قلتلي فيه ايه
قلتلها اسكتي في قطه متوحشه بره عضتني ووقعتني علي السلم
قلت انتي مكنتيش هناك مشفتيش الي حصل
قالت اسكت بس انا هخرجلها.
قلتلها بلاش يا هند
هند فتحت باب الشقه القطه السوده الي حجمها اكبر من الطبيعي كانت واقفه قدام الباب المفروض ان القطه تخاف لما شخص يلوح بايده او يكون ماسك عصايه لكن القطه دي مكنتش خاېفه حتي لما هند قربت منها عاشان تضربها القطه فضلت في مكانها مهربتش.
هند صړخت القطه موقفتش هاتك يا عض وخربشه انا واقف مكاني بتابع المعركه مبنج مش قادر اتحرك القطه موقفتش غير لما طفلتي عيطت جامد ساعتها القطه وقفت ومشيت.
هند وقفت الډم كان نازل من ايديها ورقبتها كانت مړعوبه بتقول استحاله دي تكون قطه عاديه
مخرجنش من الشقه غير بعد ساعه نزلت اشتريت لمبات جديده ركبتها في الشقه بعدها هند وطفلتي وصلو الشقه عندي
الي حصل كان غريب انا وهند قعدنا نضحك طول الليل
وبعد ما طفلتي نامت كنت بحاول اداوي چروح هند في ايدها ورقبتها بس موقفتش عند كده هند كانت نايمه علي الكنبه بصراحه ممسكتش نفسي هند كانت مستسلمه رغم أنها كانت بتقول لا !
القطه متحركتشعقلي كان هيتجنن ازاي طيب وليه بيحصل كده
قدرت اقفل الشباك بس عقلي هيطير مني تاني يوم الصبح اشتريت سم وحطيته على مخارج الشقه والشبابيك قلت لو ظهرت تأني ھڨتلها.
رحت الشغل هند كلمتني الضهر قلتلي القطه ظهرت تاني على السلم بس مقربتش من السم رغم أنها حطت لبن وسمك بس مفيش فايده
قالتلي انا حاسه انها بتراقبنا يا احمد تكونش عفريت
هزرت معاها قلتلها عفريت مش بيطلع غير لما
كنت بضحك معاها لكن الكلمة لزقت في عقلي تكونش فعلا روح او عفريت
طلبت من هند تسيب الشقه لاني هجيب
شيخ معايا ومش عايزه يشوفك هناك.
الشيخ دخل