رواية للكاتبه لوجى احمد
الاجابه
وكانت الصدمه لما نزل رسلان يسأل امه علشان يفهم الحكايه
البارت الرابع
الجوازه دي باطله وانا محرمه عليك واهلك عارفين كدا وبرضو جوزونا
رسلان حدف العروسه علي السرير زي المچنون ونزل لامه يفهم في ايه
خبط علي أمه بعصبيه افتحي ياما ودخل اوضتها وقالها ياما تفهمني ايه بيحصل ياما ھڨتلها
رسلان پصدمه انتي بتقولي ايه ايه الكلام الفاضي دا
ضحي هي دي الحقيقه البت دي ابوها ماټ اټقتل من عشيق امها
وابوك هو إلا كان بيحب امها
رسلان يعني ابويا هو إلا قتل ابوها
ضحي ابوك بيقول محصلش لكن العلم عند الله البت دي أما شافت ابوها بېموت قدامها جالها صډمه وفقدت النطق بتهته علشان كده
رسلان واحنا مالنا بكل دا
ضحي ماهما شكوا أن ابوك الا عملها وحلفوا ينقموا بس في اختك علشان كدا ابوك جوزك البت دي علشان يحمي اختك افهم يابني
رسلان البت الا فوق دي مراتي حلال ولا في سلسله في رجليها ليه فهموني وبدا ېصرخ بصوت عالي ويكسر كل شي في البيت
ضحي مراتك حلالك يابني ريح بالك وهدي راسك ياوالدي
ضحي وهي تضع رأسها علي الدولاب بحزن
محدش عارف حاجه العلم عند الله وعند البت دي لكن هي كانت عيله مش فاكره حاجه
رسلان بعصبيه
علشان كده دايما
خايفين على اختي ومبتخرجهاش من الدار
وانا دائما مش بنزل البلد بسبب الحوار دا انا كده فهمت الحلقه الناقصه بس لازم افهم ابويا ليه دخل في الموضوع دا ولا لا
رسلان هتصرف وخرج من الأوضه من عند أمه زي المچنون وطلع علي فوق وفتح الاوضه علي عروسته بس اتفاجي من الا شافه
البارت الخامس
عروستي مربوطه بسلسله حديد في رجليها هو ايه اللي بيحصل ده انا لازم افهم ايه اللي بيحصل وكمان العروسه خرسه وما بتتكلمش
وموضوع
وان انا اتجوزتها عشان خاطر احمي اختي المواضيع دي كلها ما يتسكتش عليها طبعا هو كان بيفكر في الكلام ده مع نفسه بصوت عالي وهو متجه للاوضه بتاعته اللي فيها
بس اول ما فتح الباب اتفاجئ من اللي شافه قدامه لدرجه ان هو تراجع بره الاوضه تاني
وفتح الباب شويه صغيرين عشان يشوف ايه اللي بيحصل
سيلسيلا واقفه قدام المرايه وبتلبس زي راجل جلابيه راجل وبتلف شال على راسها كانها راجل بالظبط ا
اتفاجئ من اللي بيحصل
مش مصدق عينه وبدا يراقبها من بعيد ويقول هي دي العروسه اللي بيقولوا عليها خرسه وما بتعرفش حاجه عامله في نفسها كده ليه
كان عايز يعرف هي لابسه كده وراها فين ولا ايه اللي في دماغها اصلا وايه اللي خلاها تعمل كده وايه حكايه البنت دي من الاول خالص لانها خرجت من السرايا باللبس اللي هي لابساه ده وفضل فعلا ماشي وراه ومراقبه بس هي ما كانتش حاسه بيه لحد ما وصلت للترب المقاپر يعني وهنا حيره رسلان زادت اكثر اللي جابها الترب هتعمل ايه دلوقتي وفي الوقت ده ولابسه كده ليه اصلا
بس مجرد ان هو فضل يفكر شويه
وينزل عينه من عليها ثواني اتاهت منه ما لقهاش قدامه
بقى ماشي دور في