سيدنا إدريس على السلام
وهذا تشجيع من إدريس لكل إنسان على أن يعلم الناس على الخير .
فإدريس دعا كل الناس إلى الله تعالى ونصحهم وذكرهم فكان كل من يعمل خيرا في ميزان إدريس عليه السلام .. فرح إدريس بهذا بل أنه دعا ربه أن يمد في عمره
الله عز وجل بعث لنبي الله إدريس عليه السلام ملكا خليل يصاحبه في الدنيا و يساعده على فعل الخيرات و التنقلات
وفي يوم من الأيام اخذ نبي الله إدريس عليه السلام الفضول ليعرف ملكوت السماوات و الأرض و أراد ان يعرف سكان او اهل السماء الاولى و الثانية و الثالتة و الرابعة و حتى باقي السماوات
وفي هذه الأثناء بعث الله ملك المۏت ليقبض روح نبي الله إدريس عليه السلام و المعلوم انه ما من نبي قبضت روحه إلا و إستأذنه ملك المۏت في هذا الأمر وإن رفض قبض روحه فالملك موكل بأن لا يقبض روحه أنذاك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقال له ملك المۏت دع الامر لنبي الله هو من يقرر إذا ما كانت روحه تقبض هنا ام لا لانه هو ايضا كان مستغربا من هذا الأمر
فاجاب إدريس و الله ما كانت في نيته ان يستحب قبض روحه في هذه السماء و لما رأى ما راى من خلق الله إستحب البقاء في هذه السماء و عدم الرجوع للأرض فكان امر الله مقضيا
وفعلا قبضت روحه فى السماء الرابعه