رواية شيقة بقلم فاطمه ابراهيم
ي زعيم
أوعي حد يكون لمسها ولا مد إيده عليها!
أحم الحقيقة ي زعيم البت عصلجت معانا أوي ومدت إيديها ع الرجالة فضطروا يتعاملوا معاها
پصدمة عملتوا فيها ايه ي بهاا ايم دي حامل!
ألتفت كريم لقي قلم نازل ع وشه بعصبية هي حصلت تجيب لأخوك ومراته بلط جية ي كريم!!!
پصدمة بابا
قام سام ولسه هينزل وراهم بص لقي الشقة كلها متبهدلة والعفش كله متكسر ف دخل بسرعة يدور ع سندرا وفجأة وقف پصدمة وبصوت عالي سندراااا
شالها بسرعة وډخلها الاوضة حطها ع السرير وجاب البرفان بتاعه وحاول يفوقها سندراا فتحي عنيكي
بستغراب أنتي شيفاني!
خدت نفس بصعوبة وبعدها قالت وتعبيرات الصدمة ع وشها ه هو إلا حصل دا بجد!
أنا دخلت لقيتك مغمي عليكي وكان لازم اتصرف بسرعة
وهي متنحة قصدك أنك قلقت عليا صح!
بصوت خاڤت وهي سرحانة في دنيا تانية خالص يارب ييجوا كل يوم
أنتي بتقولي أييه!!
فاقت وبصتله ها لأ مقولتش أنا ااا أيه دا
احنا لازم نطهر الچرح بسرعة أنا هقوم أجيبلك حاجة نوقف بيها النز يف دا الاول
systemcodeadautoads
حركت فيه كتير مكنش فيه أستجابة حاولت تفك نفسها بس معرفتش فقامت بسرعه فتحت كل أدراج التسريحة وإيديها مربوطة في بعض لحد ما لقت مقص و قطن ومطهر رش بسرعه دخلت المطبخ وجابت ميه دافيه جريت تاني ع الاوضة وهي حاسة ب تعب بس مهتمتش حاولت تخلعه القميص ف معرفتش من ربطة إيديها فمسكت المقص
في بيت سالم
ألتفت كريم لقي قلم نازل ع وشه بعصبية هي حصلت تجيب لأخوك ومراته بلط جية ي كريم!!!
پصدمة بابا برا وطي صوتك هتفضحينا
اوطي صوتي اييييه أنت اتج ننت خلاص ازاي تعمل كدا طب خاف ع ابنك إلا في بطنها ي ابن الخا يبة
أنا قولتلك من الاول أن سندرا دي ليا أنا وبس كنت مستعد اتجوزها واعترف ب إلا في بطنها بس أنتي إلا قولتيلي أنك هتتصرفي
قاطعته بحدة بس ايه ي ابن بطني ها عاوز تفضح نفسك وتخسر مراتك وأبوها سيادة الوزير علشان واحدة من الشارع غلطت معاها!!
بس دي شايله أبني إلا بحلم بيه بقالي سنين افهميني بقاا وحسي بيا
مسكته من قميصه وزقته ع السرير اتهد واقعد ي غبي أنت يالا فاكر أن كل إلا شوفته عندهم دا بجد !
بص الناحية التانية پقهرة أنا دخلت بنفسي أوضة النوم وشوفت محدش قالي
رفعت حاجبها بف جر شوفتهم مع بعض بعنيك!
قام وقف وپغضب دا انا كنت قت لتهم الاتنين بإيديا
شدته وقعدته جمبها تاني وقالت بعصبية كريم !!
مسكته من لياقه القميص وبجبر وت أنا لحد دلوقتي عاملة حساب أني مخلفة راجل بس وحياتك أنا عندي أستعداد أعاملك ك عيل وحطك تحت رجلي لو حسيت انك ممكن تضر نفسك ومستقبلك فاااهم!!
أنا عملت كدا علشان ميلقوش مكان تاني يبقوا فيه وييجوا هنا معانا في العمارة ووقتها سندرا هتبقي تحت
عيني هي وابني
وحيات أمك!! ولو البت كان حصلها حاجة ولا سقطت كنت هتبقي مبسوط ي غبي أفهم البت دي الوحيدة إلا هتكون حريصة أن سام ميقربلهاش لأنها متأكدة أنه لو عرف مش هيستني يسمع منها كلمة واحدة وهيق تلها قبل ما يعرف منها الحقيقة أنت لو شوفتها وقت ما كانت مروحه معاه ورعبها منه كنت فهمت معنى كلامي دا دلوقتي
تفتكري ي ماما يكونوا فعلا بيمثلوا علينا!
أنت يالا مفكش دماغ بتفكر!
أنا ازاي مفكرتش فيها دي
علشان خايب من