من قصص سيدنا سليمان
من قصص النبي سليمان
ﻭﺭﺩ ﺃﻧﻪ ﺟﺎﺀ ﺇﻟﻴﻪ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ .ﻭﻗﺎﻝ : ﻳﺎﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺃﻧﻨﻲ ﻗﺪ ﻭﺟﺪﺕ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻣﺪﻓﻮﻧﺔ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ ﻗﺪ ﻇﻬﺮ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﻭﺍﺧﺘﻔﻰ ﺑﺎﻗﻴﻬﺎ .
ﻓﺮﺃﻳﺖ ﻣﺒﺎﻧﻴﻬﺎ ﻗﺪ ﺑﻨﻴﺖ ﺟﻤﻴﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻭﺍﻟﻔﻀﺔ !
ﻓﻘﺎﻝ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ : ﺧﺬﻧﻲ ﺇﻟﻴﻬﺎ !
ﻓﺤﺸﺪ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻭﺍﻟﺠﻦ ﻭﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻷﺭﺑﻌﻪ . ﻭﺳﺎﺭﻭﺍ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﻮﻫﺎ .
ﻓﺮﺃﻯ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﻣﺒﺎﻧﻴﻬﺎ ﻗﺪ ﻇﻬﺮﺕ . ﻓﺄﻣﺮ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺃﻥ ﺗﺤﻔﺮ ﺍﻟﺮﻣﺎﻝ ﻟﺘﺨﺮﺝ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ . ﻓﺄﻣﺘﻨﻌﺖ ﺛﻼﺛﺔ ﺭﻳﺎﺡ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻔﺮ . ﻣﺎﻋﺪﺍ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ . ﻓﻘﺪ ﺣﻔﺮﺕ ﺣﺘﻰ ﻇﻬﺮﺕ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ . ﻓﺘﻌﺠﺐ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﻣﻦ ﻣﻨﺎﺯﻟﻬﺎ ﺍﻟﻤﺒﻨﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻭﺍﻟﻔﻀﺔ .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﻟﺠﻤﺠﻤﻪ : ﻧﺤﻦ ﻗﻮﻡ ﻗﺪ ﺃﺭﺳﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻧﺒﻲ ﻣﻨﺎ . ﻛﺎﻥ ﻳﺪﻋﻮﻧﺎ ﺇﻟﻰ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻠﻢ ﻧﺴﺘﺠﺐ . ﻓﻐﻀﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻋﺬﺑﻨﺎ !
ﻓﻘﺎﻝ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ : ﻭﻣﻦ ﺃﻧﺖ ؟
ﻓﻘﺎﻟﺖ : ﺃﻧﺎ ﻣﻠﻚ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ !
ﻓﻘﺎﻝ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ : ﺃﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺣﻴﻴﻚ ؟
ﻓﻘﺎﻟﺖ : ﻭﻫﻞ ﺃﺫﻭﻕ ﺳﻜﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻛﻤﺎ ﺫﻗﺘﻪ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ؟
ﻓﻘﺎﻝ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ : ﻧﻌﻢ !
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﻓﺘﺮﻛﻪ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﺃﻣﺮ ﺃﺣﺪﻯ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﺜﻼﺙ ﺍﻟﻠﻮﺍﺗﻲ ﺃﻣﺘﻨﻌﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻔﺮ ﺃﻥ ﺗﺪﻓﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ . ﻓﺪﻓﻨﺘﻬﺎ !
ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ :
ﻣﺎﻫﻮ ﺍﻟﻄﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺧﺒﺮ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ؟
ﻭﻣﺎﻫﻦ ﺍﻟﺜﻼﺙ ﺭﻳﺎﺡ ﺍﻟﻠﻮﺍﺗﻲ ﺃﻣﺘﻨﻌﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻔﺮ ؟
ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ؟
ﻭﻣﺎﻫﻲ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻣﺮﻫﺎ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻓﺤﻔﺮﺕ ﺣﺘﻰ ﻇﻬﺮﺕ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ؟
ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ؟
ﻭﻣﻦ ﻫﻢ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ؟
ﻭﺑﻤﺎﺫﺍ ﻋﺬﺑﻬﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺪﻓﻨﻮﺍ ؟
ﻭﺃﻳﻦ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﻣﺎﺃﺳﻤﻪ ؟
ﻭﻣﺎﻫﻲ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻣﺮﻫﺎ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻓﺪﻓﻨﺖ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ؟
ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ؟
ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ :
ﺍﻟﻄﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺧﺒﺮ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ
ﻫﻮ : [ ﺍﻟﻐﺮﺍﺏ ] !
ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﻠﻮﺍﺗﻲ ﺃﻣﺘﻨﻌﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻔﺮ : ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ، ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ، ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﺔ !
ﻷﻥ :
ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ : ﺗﺴﻮﻕ ﺍﻟﺒﺮﺩ !
ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ : ﺗﺴﻮﻕ ﺍﻟﻤﻄﺮ !
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻣﺮﻫﺎ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻓﺤﻔﺮﺕ ﺣﺘﻰ ﻇﻬﺮﺕ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻫﻲ : ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ !
ﻷﻧﻬﺎ : ﺗﺤﻔﺮ ﺍﻷﺭﺽ !
ﺍﻟﻘﻮﻡ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻫﻢ : ﻗﻮﻡ ﻋﺎﺩ !
ﻧﺒﻴﻬﻢ ﻫﻮ : ﻫﻮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ !
ﻋﺬﺑﻬﻢ ﺍﻟﻠﻪ :
ﺑﺎﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﺼﺮﺻﺮ .. ﻭﺟﻌﻠﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺳﺒﻊ ﻟﻴﺎﻝ ﻭﺛﻤﺎﻧﻴﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﺣﺘﻰ ﺩﻓﻨﺘﻬﻢ !
ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻟﻢ ﺗﺨﺮﺟﻬﻢ ﺃﻻ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ !
ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ : ﺻﺤﺮﺍﺀ ﺍﻟﺮﺑﻊ ﺍﻟﺨﺎﻟﻲ !
ﻭﺃﺳﻤﻪ : ﺍﻟﺮﻣﺎﻝ ﺍﻟﻤﺘﺤﺮﻛﺔ !
ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻣﺮﻫﺎ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻓﺪﻓﻨﺖ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻫﻲ : ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﺔ !
ﻷﻧﻬﺎ : ﺗﺪﻓﻦ ﺍﻷﺭﺽ !
اذا اتممت القراءه اكتب اسم من اسماء الله الحسنى وصل علي النبي صل الله عليه وسلم