قصة ثلاثة اخوات سهرانين
ثلاثة أﺧﻮﺍﺕ بنات كانا ساﻫﺮﺍﺕ على هواتفهم الى ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ الثالثة صباحا ناموﺍ ﺍﺗﻨﻴﻦ ﺟﺮﻭ ﺍﻏﻄﻴﺘﻬﻢ ﻭﻧﺎﻣﻮ لاكن ﺍﺧﺘﻬﻢ الثالثة ﻗﺎﻣﺖ وذهبت إلى ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻧﻈﻔﺘﻪ ﻭجمعت ﺍلنفايات ﻓﻲ ﻛﻴﺲ ﻭخرجت ﻳﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ لكي ﺗﺮﻣﻴﻪ ﻟﻜﻦ فجأة تشجعت ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﺣﺴﻦ ﺍﺭﻣﻴﻪ ﻓﻲ ﺑﺮﻣﻴﻞ ﺍﻟﻘﻤﺎمة أﺻﻼ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ فى الوقت هاذا فارغ.
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻭﻝ ﻣﺎﻭﺻﻠﺖ ﺑﺮﻣﻴﻞ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﻪ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﻗﻔﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻫﻲ في الخارج ﺧﺎﻓﺖ ﺧﻮﻑ ﺷﺪﻳﺪ ﻭلم تعرف ماذا تفعل لأن ﺍباها كان رجل ﺻﻌﺐ ﻟﻮ ﺩقت ﺍﻟﺠﺮﺱ ﻭفتح الباب سوف يكون ﻣﻮتها ﺟﺎﻫﺰ ولن يصدقها
ﻟﺬﻟﻚ ﻗﺮﺭﺕ ﺗﺒﻘﻲ على ﺣﺎﻟﻬﺎ كما هي ﺭﻏﻢ ﺧﻮﻓﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﻋﻨﺪما ﻭﺻﻠﺖ السيارة ﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭة ﺍﻟﻤﺠﺎﻭﺭة ﻟﻤﻨﺰﻟﻬﻢ ﺗﻮﻗﻔﺖ ﻓﺎﺧﺮﺟﺖ ﺭأﺳﻬﺎ ﻓﺎﺫﺍ ﻫﻮ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻓﻨﺎﺩﺗﻪ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺒﺮﻣﻴﻞ وهى ترتجف خوفا ﻓﺘﻘﺪﻡ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﺳأﻟﻬﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﺟﺎﻥ ﻭﻻ ﺍﻧﺴﺎﻥ
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺴﺎﻥ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﺀ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻓﺤﻜﺖ ﻟﻪ ﻗﺼﺘﻬﺎ ﻭﺗﺮﺟﺘﻪ ﺍﻥ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ﺑﺎﻟﺪﺧﻮﻝ ﻻﻥ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺳﻴﻘﺘﻠﻬﺎ ﻟﻮ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﻪ ﺗﻔﻬﻢ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ تماما ﻭﺗﺴﻠﻖ ﺑﻄﺮﻳﻘﻪ ﻣﺎ ﺍﻟﻰ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فهو طيلة ﻭﺟﻮﺩﻩ ﻟﻢ ﻳﺮﻱ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺭﻏﻢ ﺍﻧﻬﺎ ﺟﺎﺭﺗﻬﻢ ﻓﺘﻢ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻭﺳﺎﻓﺮﺕ ﺍﻟﻌﺮﻭﺳﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺮﻣﻴﻞ إلى ﺑﺮﻟﻴﻦ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ
ﻣﻤﻜﻦ هناك من ﻳﻄﺒﻘﻮﺍ ﺍلمسألة هاذه في هاذه الأيام لاكن احذرو ان تدخلو ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﻣﻴﻞ لأن هناك عمال ﺷﺮﻛﻪ ﻧﻈﺎﻓﺔ ياتو ياخدو البرميل ﻳﺮﻣﻮﻙ في الخلاء ﻭﻻ تلقى ﻋﺮﻳﺲ ﻭﻻﺗﻠﻤﻲ ﻓﻲ ﺍﻫﻠﻚ